《يا أهل السنة تراحموا ولاتختلفوا         ↲ فــــــــــإنكم قـــــــــــــــــــــليــــــــــل》

أترك تعليقا

《يا أهل السنة تراحموا ولاتختلفوا  
      ↲ فــــــــــإنكم قـــــــــــــــــــــليــــــــــل》

❪✺❫ عن الحسن - رحمه الله - قال :

( يا أهل السنة ترفقوا رحمكم الله فإنكم من أقل الناس.)

📗الـــمَــصــــــــــدرٌ ↷↶ :
  〘اللالكائي : "1/57/19"〙

❪✺❫ قال أيوب – رحمه الله - :

( إني أُخبر بموت الرجل من أهل السنة وكأني أفقد بعض أعضائي. )

📗الـــمَــصــــــــــدرٌ ↷↶ :
   〘حلية الأولياء : "3/9" 〙

❪✺❫ عن سفيان الثوري – رحمه الله - قال :

( استوصوا بأهل السنة خيرا  فـــــــــــإنهم غرباء. )

📗الـــمَــصــــــــــدرٌ ↷↶ :
  〘 اللالكائي : "1/64/49" 〙

❪✺❫ عن سفيان الثوري – رحمه الله - يقول :

( إذا بلغك عن رجل بالمشرق صاحب سنة وآخر بالمغرب فابعث إليهما بالسلام وادع لهما ما أقل أهل السنة والجماعة. )

📗الـــمَــصــــــــــدرٌ ↷↶ :
  〘 اللالكائي : "1/64/50"〙

❪✺❫ قال الإمام أحمد – رضي الله عنه – في آخر رسالته التي أرسلها للإمام مسدد بن مسرهد – رحمه الله - :

( أحبوا أهل السنة على ما كان منهم . أماتنا الله وإياكم على السنة والجماعة ، ورزقنا الله وإياكم اتباع العلم . ووفقنا وإياكم لما يحبه ويرضاه ).

📗الـــمَــصــــــــــدرٌ ↷↶ :
  〘 طبقات الحنابلة : "1/345"〙

❪✺❫ عن معتمر بن سليمان – رحمه الله - يقول :

( دخلت على أبي وأنا منكسر فقال مالك قلت مات صديق لي قال مات على السنة قلت نعم قال فلا تخف عليه. )

📗 الـــمَــصــــــــــدرٌ ↷↶ :
   〘 اللالكائي : "1/67/61"〙 

❪✺❫ قال الإمام مالك- رحمه الله تعالى :

(لو لقي الله رجل بملء الأرض ذنوباً ثم لقي الله بالسنة لكان في الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً».

📗 الـــمَــصــــــــــدرٌ ↷↶ :
   〘 ذم الكلام وأهله "5/76-77" 〙

❪✺❫ قال الإمام أحمد:

(مَنْ مَاتَ عَلَى الإِسْلاَمِ وَالسُّنَّةِ مَاتَ عَلَى الخَيْرِ كُلِّهِ).

📗الـــمَــصــــــــــدرٌ ↷↶ :
  〘 السير "11/296" 〙

❪✺❫ وقال يحيى بن جعفر :

(لو قدرت أن أزيد في عمر محمد بن إسماعيل-أي البخاري-من عمري لفعلت،فإن موتي يكون موت رجل واحد،وموته ذهاب العلم)
 
📗 الـــمَــصــــــــــدرٌ ↷↶ :
   🌿〘 تاريخ بغداد "2/24" 〙 🌿
 
○○○○○○○○
القناة العلمية السلفية
https://t.me/alqnataleilmiatalssalafia

0 التعليقات:

إرسال تعليق